يا لَهْفَ نَفسي مِن زمانٍ فاجِعٍ أَلقى عَلَيَّ بِكَلْكَلٍ و جِرانِ بِمُصيبَةٍ لا تُستقالُ جليلَةٍ غَلَبَتْ عَزاءَ القَومِ والنسيانِ هدّت حصونًا كنّ قَبلُ ملاوِذًا لِذَوي الكهولِ معًا ووَلِلشبّانِ أضحَت وأضحى سورُها من بعدها مُتَهَدِّمَ الأركانِ والبنيانِ.....٠١/١٢/٢٠٢٣
|