1- الضياء وطلوع الشمس
الضياء وطلوع الشمس
يقول الله تعالى في سورة البقرة (آية: 187): {...وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ۖ.....}.فالمراد بالخيط الأبيض هنا النهار أو طلوع الفجر.
2- لون وجوه أهل الجنة وأصحاب الأعمال الصالحة
لون وجوه أهل الجنة وأصحاب الأعمال الصالحة
يقول الله تعالى في سورة آل عمران (آية: 106 -107 ): {يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ (106) وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ}.3- مرض في العين
مرض في العين
يقول الله تعالى في سورة يوسف (آية: 84): {وَتَوَلَّىٰ عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَىٰ عَلَىٰ يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ}.عندما اشتد حزن وأسى نبي الله يعقوب – عليه السلام – على فراق ابنه يوسف – عليه السلام – فابيضت عيناه من شدة البكاء والأسف.
4- معجزة سيدنا موسى
معجزة سيدنا موسى
يقول الله تعالى في سورة النمل (آية: 12): {وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ ۖ فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ}.كان بياض يد سيدنا موسى – عليه السلام – إحدى آياته ومعجزاته، حيث جاء في تفسير السعدي: {وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ} لا برص ولا نقص، بل بياض يبهر الناظرين شعاعه. 5- لون الطرق بين الجبال
لون الطرق بين الجبال
يقول الله تعالى في سورة فاطر (آية: 27): {.....وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ}.وجدد بيض تعني طرائق بيض بين الجبال.6- لون شراب أهل الجنة
لون شراب أهل الجنة
يقول الله تعالى في سورة الصافات (آية: 46): {بَيْضَاءَ لَذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ}.هذا لون شراب أهل الجنة حيث جاء في تفسير السعدي: وتلك الخمر، تخالف خمر الدنيا من كل وجه، فإنها في لونها { بَيْضَاءَ } من أحسن الألوان، وفي طعمها { لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ } يتلذذ شاربها بها وقت شربها وبعده. 7- وصف للحور العين
وصف للحور العين
يقول الله تعالى في سورة الصافات (آية: 49): {كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ}.حيث جاء في تفسير السعدي { كَأَنَّهُنَّ } أي: الحور { بَيْضٌ مَكْنُونٌ } أي: مستور، وذلك من حسنهن وصفائهن وكون ألوانهن أحسن الألوان وأبهاها، ليس فيه كدر ولا شين.
|