لا أعلم حقا متى ستشرق شمس غدا لأنني بحق أتشوق لها ، لم تعد روحي قادرة على تحمل تحطيمها إلى هذا الحد ، لا أعلم بالأصل هل ستبقى لدي روح لتعود كما كانت ، أم ان ما مضى لن يعود وجروح الزمن ستبقى آثار قيودها على جنبات روحي ، كم أتمنى حقا ان يأتي غدا فقط لأرى ما ستصلحه شمس الشروق من حروق في الروح ....
لكنني لا أظن أن شيئًا قادر على إصلاحها
|