إِني لتطربُني الخِلالُ كريمةً طربَ الغريبِ بأوبةٍ وتلاقِ ويَهُزُّني ذكْرُ المروءةِ والندى بين الشمائلِ هزةَ المشتاقِ فإِذا رُزقتَ خَليقةً محمودةً فقد اصطفاكَ مقسِّمُ الأرزاقِ والناسُ هذا حظُّه مالٌ وذا علمٌ وذاكَ مكارمُ الأخلاقِ والمالُ إِن لم تَدَّخِرْه محصناً
|