تشتكي الكثير من النساء من انشغال أزواجهن بمواقع التواصل الاجتماعي، ما قد يجعل علاقتهما تمر بالكثير من المشاكل التي لا تنتهي، ولكن ما أسباب ذلك؟ وهل هناك طرق لحل هذه المشكلة؟



مشاركة الزوج اهتماماته


يشدد على ضرورة أن تتقرب الزوجة من زوجها بهدوء وتفتح معه حوارات عن حياتهما أو اهتماماتهما، وتشاركه اهتماماته أيضاً، ومن الممكن أن تطلب الزوجة منه المشاركة في أمورها الخاصة أو أمور المنزل، وتستطيع أن تخصص له يوماً يقضيه وحده أو برفقة أصدقائه أو أياً كانت اهتماماته من رياضة وغيرها، ولا تحاول أن تتجادل معه أو تفتعل مشكلة بخصوص إدمانه على مواقع التواصل.
و: «من الأفضل أن تحاول الزوجة أن تنمي فيه هواية مشتركة كتخصيص ساعة يومياً يمارسان بها نشاط المشي، تكون هي محور الاهتمام بدل مواقع التواصل بأن تتقرب منه وتسأله عن خططهما وكيفية الطريق لإنجاحه، مع الوقت سيبدأ الزوج بالتقليل من الإدمان ويوازن بين بقية الأمور».