غرامي احمد الله كل يوم افتخر فيك


كل يوم تنضجين اكثر
كل يوم اجدك قريبة اكثر من الله


وراضية والديك


هنئا لي انا بك


كم انا فخورا بك

‏فضل التضرع إلى الله ‏ {الدعاء} ؛ ����

يرفع البلاء وانه من أقوى الاسلحه التي يملكها الإنسان المسلم ،‏ التضرع في الدعاء هو إظهار الافتقار والحاجة و التذلل لله عز وجل

ولو غفلوا لعرضوا أنفسهم لعقوبة الله جل وعلا: (فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا ولكن قست قلوبهم وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون).
‏

( وإلَى ربگ فاَرغب ﴾
‏كُل طَريق خَطوَته لله ‏إنتَظر فلَاحهْ ‏وكُـل نِية جَعلَتها لله ‏انتَظر بركَتها ‏فمَن جعَل وجهَته لله > وجَّه الله لَه الخَير 💓

تفويض الأمور لله سبحانه وتعالى يتبعه وقاية إلهية كما هو موضح في القرآن،
‏ {فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ غڑ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ غڑ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ،، فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا غ– وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ} .

‏إن ما ينزل بالناس من كوارث وابتلاءات يجب أن يذكرهم بالله؛ وأن يسوقهم إلى العودة إليه والإيمان به، والتضرع إليه أن يكشف عنهم ما نزل بهم

قال الله تعالى: (ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون)

‏فالحكمة من نزول البلاء هو تذكير العباد بالتوبة والإنابة.

‏إذا ضاق عليك أمر فتصدق
‏قال تعالى ï´؟فأما من أعطى واتقى وصدّق بالحسنىï´¾ فالنتيجة..

‏ï´؟ فسنيسره لليسرى ï´¾.
‏يسّر اللهُ أمركم وشرح صدوركم وأذهب عنكم همومكم.

لقد حدد لك الله طريقين
الأولى : ﴿مَن عَمِلَ صالِحًا مِن ذَكَرٍ أَو أُنثى وَهُوَ مُؤمِنٌ فَلَنُحيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً وَلَنَجزِيَنَّهُم أَجرَهُم بِأَحسَنِ ما كانوا يَعمَلونَ﴾
[النحل: ٩٧]

والثانية : ﴿وَمَن أَعرَضَ عَن ذِكري فَإِنَّ لَهُ مَعيشَةً ضَنكًا وَنَحشُرُهُ يَومَ القِيامَةِ أَعمى﴾
[طه: ١٢٤]

فاختر طريقك 🌻👌

- ألَا أُعَلِّمُكَ كلماتٍ إذا قلتَهُنَّ غفَرَ اللهُ لكَ ، وإِنْ كنتَ مغفورًا لَكَ ؟ قَلْ : لَا إلهَ إلَّا اللهُ العَلِيُّ العظيمُ ، لا إلهَ إلَّا اللهُ الحكيمُ الكريمُ ، لا إلهَ إلَّا اللهُ سبحانَ اللهِ ربِّ السمواتِ السبعِ وربِّ العرْشِ العظيمِ ، الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ.

الراوي: علي بن أبي طالب | المحدث: الألباني | المصدر: صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 2621
خلاصة حكم المحدث: صحيح

‏فضل التضرع إلى الله ‏ {الدعاء} ؛ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½

يرفع البلاء وانه من أقوى الاسلحه التي يملكها الإنسان المسلم ،‏ التضرع في الدعاء هو إظهار الافتقار والحاجة و التذلل لله عز وجل

الكلمة الطيبة وقاية لصاحبها من النار،
وفي الحديث المتفق عليه "اتقوا النار ولو بشق تمرة، فمن لم يجد فبكلمة طيبة"