أحب صلاة الوتر في البرد والسبب:
إن الله ليضحك إلى رجُل قام في ليلةٍ باردة من فراشهِ ولحافهِ فتوضأ ثم أقام الصلاة فيقول للملائكه:
ما حمل عبدي على هذا الصنع ؟
فيقولون:
ربنا رجاء ماعندك ، وشفقه مما عندك
فيقول الله:
فأني قد أعطيتهُ ما رجا، وأمنتهُ مما يخاف ورزقتهُ ما يتمنى ��.

‏" إنّ أنبل ما يهبك الله إيّاه كإنسانٍ هو أن يجعلك ليّن الجانب
لا يُخشى منك غدرًا ولا قسوةً ولا سوءًا ولا جفاءً
لا يحترمك الآخرون رغمًا عنهم إنما بإرادتهم
ولا يقدّرونك مخافةً إنما محبّة. "

صباحُ الخَير.
الخيرُ فيكَ إن لم تُمِتهُ
أكمِل مسِيرك، دع عنكَ الرّقود وانطَلِق

لطالما سمعت: "ربَّ متأخرٍ أعانهُ اللهُ فسَبق"
وعليهِ؛ لم يفت الأوان بعد، مازلت الفُرصة مُتاحة، حثّ خطاك، لعلّك تعدو وتتخطَّى الزّمان

تذّكر دومًا.. طاب القِطافُ لمن سعَى.��

"‏أقولُ: "ياربّ" ثُمَّ ينعقدُ لساني!
أقولُها فيغلبُني ضيقُ صدري، وتُسكِتُني قِلَّةُ حيلتي
ياربِّ! لا أبالي بعجزي وأنت قادرٌ على أمري
ياربِّ! أنت وليُّ حاجتي، فـاقضِها
وأنت العليمُ بنفسي فـأرضِها، وارضَ عنها
‏ياربّ، أجِب دعائي أعطني مسألتي
وقُرّ عيني بمُرادي؛ يا قادرًا علىَ قضاء حوائجي، وإن عزَّ مطلبي

• اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد عدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون

اللهم أنصر أهل غزة وفلسطين

‏مساء الخيـر وَ تذكر :
" سماء الله واسعة ، فإذهب بحُلمك أينما تُريد "

سلام عليكم .....

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

كنت دائمًا أسمع بعبارة: «رزقك المتأخر قد يكون خير من أرزاقهم المُتقدّمة» كنت أظنها عبارة مُواساة فقط! حتى عشتها معنىً وتفصيلاً مع أحد الأصدقاء، رأيت هذه العبارة تمامًا على أرض الواقع وأيقنت أنه لا تأخير إلا لحكمة يعلمها الله، ولا ألم دون عطاء، ولا كسر دون جبر، ولا عسر دون يُسر!"