لا تتأسّف على خطأ إرتكبتهُ دونَ قصدٍ بحقّ شخص يهُمّكَ ورحلَ عنك !
لأنّهُ كان ينتظرُ ذلكَ الخطأ ليرحل !!! |
وكم تمنيت أن أكون بين عبادٍ ينادون لبيك !
يسيرون إليك ربي بأمل يرجون عودة بلا ذنوب طال بها الأمد , اللهم اكتب لي حجه قبل الممات. |
.
. حين تدعو بقلبك . . ثق بأنه لا يجدرُ بكَ أن تحزن . فالذي تطلُب منه أكبرُ من الذي تطلبه ♡ |
السيطرة على النفس وسيلة للارتقاء
حالة التجرد الاولى (تجرد النفس عن العالم المادي) التي حصلت للسيد هاشم الحداد و هو من العلماء العرفانين، كان بسبب تحمله لوالدة زوجته فكانت سليطة اللسان، حيث دخل يوما الى المنزل فانهالت عليه بالشتم و الكلمات النيابة، فتأذى منها كثيرا لكنه سكت و لم يجب بأي كلمة و خرج من المنزل يمشي في الطرقات و يمشي دون ان يعلم ان يذهب الى ان حصلت لديه حالة التجرد. من هنا نجد ان السيطرة على حالة الغضب كانت سبباً في ارتقاء الروح و علوها عن العالم المادي. |
كل انسان يحارب قدره خاصة من الله الذى انعم عليهم عندما تطلب منه ان يبتسم يقول لا استطيع
لكن عندما تراه تجد انه يستطيع ان يكون حزين من غير سبب عندما تكتب سطرا تسال كيف اختمه لكن لا يحب استشارة من هو اكبر منه ويحب البحث الوسواس هذا هو مجتمعنا |
.
كن على يقين بهذه الثلاث ؛ لا أحد أرحم بك من ربك ! و لا أحد أعلم بهمك أكثر من ربك ! و لا أحد يقدر على رفع الضر عنك إلاربك ! . قد يتحول كل شي ضدك و يبقى الله معك، فكن مع الله يكن كل شي معك. الله هو الطريق الذي لم يخونك أبدًا مهما أطلت الوقوف فيه، الله هو الباب الذي لا يُغلق والدرب الذي ستلجأ إليه في نهاية المطاف رغم كل شيء. . ليكن قلبك كصدفه في بحر لا تحمل سوى لؤلؤه واحده هي "حب الله" اللَهُم إجْعلنَا أفقَر النَاس إلَيكَ ، وَ أغْناهُم بك. |
استاذي بست قرين
اسعدني تواجدك بالموضوع لا عدمت هالطله ي رب '، |
اذا نصحت احد وقال لك اكثر الناس يفعلون هذا ! فقل له :
لو بحثت عن كلمة " أكثر الناس " في القرآن لوجدت بعدها .. !!! ( ﻻ يعلمون - ﻻ يشكرون - ﻻ يؤمنون ) ولو بحثت عن كلمة " أكثرهم " لوجدت بعدها ... !!! ( فاسقون - يجهلون - معرضون - ﻻ يعقلون - ﻻ يسمعون ) فكن انت من القليل الذين قال الله تعالى فيهم : { وقليل من عبادي الشكور } { وما آمن معه إﻻ قليل } { ثلة من اﻷولين وقليل من اﻵخرين } |
اكتم الغيظ وتغافل عن الزله وتغاض عن الإسآءه وأعف عن الغلطه وأدفن المصآئب تگون أحب الناس إلى الناس." كل حدث سيّء في حياتك فيه لُطف خفي ّ لاتدركه غالبًا إلا إن تمعّنت، قد لايعجبك أو لاتتفق معه لكنه: يبقى خيرًا لك لأنه قُدّر لحكمة”" مساء الخير
|
بعض التعساء مبتلى بعادة سيئة هي صنع المشكلة ثم التورط في حلها وإنها لعادة كل الحقى في التاريخ فمن أراد ان لا يبتلى بالمشاكل فلا يصنعها منذ البداية او لا يدخل فيها ذلك ان هنالك طريقتين للتخلص من المشاكل الاولى: تجنب المشاكل قبل وقوعها والثانية: محاولة حلها بعد أن تقع وفي وسع الانسان ان يختار إحداها ولا شك ان الطريقة الاولى افضل وايسر وارخص أيضاً أما الطريقة الثانية فقد لا تكون مضمونة هذا في المشاكل التي لا دخل لك فيها أما المشاكل التي تصنعها انت فإنك المسؤول عنها ليس غيرك
|
الساعة الآن 06:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir