قال ابن القيم رحمه الله :
*" هجر القرآن أنواع ''http://www.n3na3.com/vb/data:image/g...ABAAEAAAIBRAA7 أحدها : هجر سماعه والإيمان به والإصغاء إليه . والثاني : هجر العمل به ، والوقوف عند حلاله وحرامه ، وإن قرأه وآمن به . والثالث : هجر تحكيمه والتحاكم إليه في أصول الدين وفروعه ، واعتقاد أنه لا يفيد اليقين ، وأن أدلته لفظية لا تحصل العلم . والرابع : هجر تدبره وتفهمه ومعرفة ما أراد المتكلم به منه . والخامس : هجر الاستشفاء والتداوي به في جميع أمراض القلوب وأدوائها ، فيطلب شفاء دائه من غيره ، ويهجر التداوي به . وكل هذا داخل في قوله : ( وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ) الفرقان/ظ£ظ، وإن كان بعض الهجر أهون من بعض " انتهى. " الفوائد " (ص/ظ¨ظ¢) |
الذكر.الذي.فتحت.له.أبواب.السماء.
عن عبد آللّهُ بن عمر - رضي آللَّهُ عنهما قال : بينما نحن نصلي مع رسولَ آللّهُ ï·؛، إذْ قال رجُلٌ من القوم : " {اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً} " ، فقال رسول الله ï·؛ : (مَنِ الْـقَـائِـلُ كَـلِـمَـةَ كَـذَا وَكَـذَا ؟!) ، قال رَجُلٌ من القوم : أنا يا رسولَ آللّهُ قال : (عَجِبْتُ لَهَا ، فُتِحَتْ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ) ، قال ابنُ عمر : فما تركتهن ، منذ سمعت رسولَ آللّهُ ï·؛ يقول ذلك رواه الإمَامُ مسلمُ في صحيحه |
يقول النبي ﷺ: "نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة، والفراغ"
يعني: كثير من الناس تضيع صحته بغير فائدة، وفراغه في غير فائدة⛅️🤎 |
عن النبيﷺ قال:"يقول الله تعالى إذا تقرب العبد إلي شبرًا تقربت إليه ذراعًا، وإذا تقرب إلي ذراعًا تقربت منه باعاً، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة"
يأتي إليكَ المستجير ماشياً وأنت ياذا الجودِ تأتي هَرْولة. |
يقول الرسول ﷺ ؛ "تهادوا تحابوا" فكيف لو نهدي أشخاص نحن حابّينهم ومخلصين؟ يزيد فوق الحُب حُب والله��.
|
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : لقد كان في الأرض أمانان من عذاب الله، رفع الأول وبقي الثاني فأما الأول :فكان وجود رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الناس "وماكان الله ليعذبهم وأنت فيهم" وأما الثاني : فهو "الاستغفار"
"وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون" "فلا تترك الاستغفار أبدا" |
( يُرِيدُ ٱللَّهُ أَلَّا يَجۡعَلَ لَهُمۡ حَظًّٗا فِي ٱلۡأٓخِرَةِۖ ) حين تكون العقوبة مُؤخَّرَة تكون أفظع وأنكى، نسأل الله رحمته ونعوذ به من استدراجه وسخطه.
|
﴿وَالَّذِينَ هُمْ عَلَىٰ صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ﴾
لا يزال المؤمنُ يجاهد نفسَه في المحافظة على الصلوات حتى يستشعرَ حلاوةَ الإيمان، ويذوقَ لذَّةَ الطاعة، فتغدوَ الصلاة قرَّةَ عين له، كما جعلها الله لحبيبه المصطفى ﷺ قرَّةَ عين. [ |
قال ابن مسعود رضي الله عنه: إني لأمقت الرجل أراه فارغا، ليس في أمر دنيا ولا في أمر آخرة.
|
- دخلت امرأة من الأنصار على عائشة في حادثة الإفك، وبكَت معها كثيرًا دون أن تنطق كلمة، قالت عائشة: لا أنساها لها.
- عندما تاب الله على كعب بن مالك بعدما تخلّف عن تبوك، دخل المسجد مستبشرًا فقام إليه طلحة يهرول واحتضنه.. قال: لا أنساها لطلحة. مواقف الجبر في لحظات الإنكسار لا تُنسى |
الساعة الآن 02:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir