يقول ابن القيم: «ما من مرض من أمراض القلوب والأبدان، إلا وفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه وسببه».
|
كونك تترك المعاصي في رمضان لا يعني ذلك أنّك منافق
ï´؟ومَن يعظم شعائر الله فإِنَّها من تقوى القلوبï´¾ |
قال أحد الصالحين : مِن باب التحدث بِنعمة
الله "ما دعوت الله شيئًا في صلاة الضُحى إلا و أجابني إليه" اِزرعوا في ضُحى النّهار ركعتين حصادٌ لحسناتٍ لا تُعد |
في أوقات الابتلاء بالأمراض وغيرها من الشدائد يتأكد التضرع لإزالة الشدة ؛ لأن الله تعالى حض على ذلك ، وعاتب من ترك الدعاء وقت الشدة ؛ قال تعالى : ( فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا ) ؛ والتضرع هو الدعاء بتذلل وخوف وخشوع .
|
" أدعوا أدعوا ،يقول أحد الصالحين: "ما أدَمت الدُّعاء في رمضان على أمرٍ إلا وتجلّى ظاهرًا في شوال."
|
يقول الله عزوجل :
{ الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين } يراك ربك في هذه العبادة العظيمة، وهي الصلاة، و قت قيامك و تقلبك راكعاً وساجداً، قانتاً وقائماً؛؛ فاستحضر هذه المعاني وأنت تصلي . |
أنعم العيش عيش المتوكلين !
"أوصى عامر بن عبدالله صاحباه فقال: فوضا أمركما إلى الله تستريحا ! إن القلب إذا اعتقد اختصاص الله بالرزق وانتفاءه مما عداه، وأن الله أقرب مَن دُعي، وأجود من سُئل..استسلم له، وانقطع رجاؤه فيما عداه.. فهل يمكن لليأس والحزن أن يجد درباً على ذلك القلب؟! ". |
(يُدَبِّرُ الْأمْرَ)
-استشعرها في كل أمورك ،، فتدبير القدير على كل شيء لا يقف أمامه ما تظنه مستحيلاً بقدرتك.. واجه بها الأمرُ الذي يَؤرّقك، والغدُ الذي تتوجس مجيئه وأطمئن 💙 |
ï´؟وَكَانَ فَضْلُ الله عَلَيْكَ عَظِيمًاï´¾
ماوُفِّقت لخير إلَّا بفضل الله، مايُسِّرت لنفع إلَّا بفضل الله. ما هُديتَ لحسنةٍ إلَّا بتوفيق من الله، أدقُّ أموركَ الَّتي تظنُّها من إنجازِك وذكائِك هي من فضل الله العظيم عليك. فالحمد لله كلما حمده وشكره الشاكرون، وكلما غفل عن شكره الغافلون. |
بالأمس كان القميص سبباً للحزن
ï´؟ وَجَاءوا عَلَى قَمِيصه بِدَم كذب ï´¾ واليوم أصبح سبباً للفرح: ï´؟ اذْهبوا بِقَمِيصي هَذَا فَأَلْقُوهُ على وجْه أَبِي يَأْتِ بَصِيرا ï´¾ ما يحزنك اليوم قد يسرك غدا "كن متفائلا" بـما قدره الله وسيأتيك الخير من حيث لا تحتسب. |
الساعة الآن 05:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir