عندما أُمرت الزوجه بنزع ملابسها ,,,,
يحكى أن خلافاً نشأ بين رجل وزوجته ..
ثم تدخل الأب والأخ
فزاد ذلك من حدة الخلاف وتطور
إلي أن طلبت الفتاه وأهلها الطلاق
رفض الزوج ذلك وأصر علي عودتها للمنزل
تطور الخلاف حتى وصل إلي
مختار القرية أو شيخ القبيله
فجمعهم الأربعة الزوج والزوجة والأب والأخ
ووضعهم أمامه
وقال لهم طالما أنكم مصممون علي الطلاق
(يقصد البنت وأهلها)
فهناك شرط قبل إتمام الطلاق قالوا : ما هو يا شيخ؟
قال لابد أن تتعري هذه الزوجة من جميع ملابسها حتى يتم الطلاق ،
في البداية رفضت بشدة ،
لكنها وأمام إصرار الشيخ وافقت
فقال لها : استتري خلف أحدهم وانزعي ملابسك
فإذا بالفتاه وبتلقائية شديدة تذهب إلي زوجها مباشرةً
فاستترت خلفه ونزعت ملابسها
وتركت أخوها وأبوها
هنا ضحك الشيخ وقال :
إذهبي يا ابنتي مع زوجك ، فالمرأة لا يسترها إلا زوجها ..
إذهبي مع زوجك
وانتهي الخلاف من وقتها !!!
,,,,,
لذالك الزوج هو سند وستر وعرض وشرف للمرأه
مثل مافعلت سيدتنا عائشة رضي الله عنها لما شكت عن الرسول لوالدها و لما أراد أبي بكر رضي الله عنه ضربها
اختبأت وراء الرسول عليه أفضل الصلاة والتسليم لانها رأت به حنان الأب والزوج وحنان الزوج يكون ارق من حنان الأب
لا يتبعه قساوة