[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:85%;background-color:teal;border:4px outset black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
يتساءل النصراويون عن مشكلة المدربين مع الفريق الأول لكرة القدم وعدم استقرارهم في الفريق، وهل هي أمور فنية أم إدارية.
فلو عدنا إلى الماضي سنذكر المدرب الإيطالي والتر زينجا والبرتغالي آرثر جورج، وخورخي هيبكر وادقاردوا باوزا وجوستافو كوستاس ودانيال آساد وجميعهم من الجنسية الأرجنتينية وأخيرا المدرب الإسباني راؤول كانيدا، ومع مختلف إداراتهم ولكنهم لم يكملوا العقود المتفق عليها فتم إقالتهم قبل نهايتها، منهم من تغنت الجماهير النصراوية بهم ومنهم من طاله الغضب.
حتى والنصر يحقق أغلى إنجازاته من خلال حصده الدوري وكأس ولي العهد مع المدرب الأرجواياني كارينيو، إلا أن ذلك لم يشفع له بالبقاء، في أمر يدعو للغرابة والتساؤلات.
ورغم أن مسألة تغيير المدربين باتت أمرا اعتياديا بين فرق الدوري، إلا أنه ظهر بصورة مبالغة في الفريق النصراوي، ولذلك يرى كثيرون وجوب أن تجد الإدارة النصراوية الحل خاصة أنه يعتبر من الأندية الكبيرة والتي لها تاريخ لا حدود له، فالمدرب يعد أرضية الاستقرار للفريق بشكل عام، وعلى ذلك يجب أن يكون هناك مفاوض متخصص بشؤون المدربين ويملك خبرة فنية كبيرة وسبق أن مارس الكرة بعيدا عن أجواء السمسرة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
اكيد راح يتساؤلو لانهم يشوفو فريقهم في هبوط
وش رايكم انتم الاربعاء12محرم1436هـــ...
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]